عندما بدأت انفلونزا الطيور سياحتها الطويلة في مصر قلت مافيش فايدة فينا ....مصر هاتستقبلها احسن استقبال وهاتكرمها بكرم ضيافتنا اللي احنا مشهورين بيه
وعدت السنين ووصلت مصر بجدارة للمركز الثالث في عدد حالات الإصابة بإنفلونزا الطيور
والآن يدق بشدة علي بوابة الأوبئة القاتلة مرض جديد ولو انه كان متوقع منذ بداية انتشار انفلونزا الطيور
فقد قيل وقتها ان فيروس انفلونزا الطيور سيتحور إلي فيروس جديد سينتشر بين البشر اذا حدث وتقابل الفيروسان الذي يصيب الانسان
والذي يصيب الطيور في جسد الخنزير مصنع الأوبئة وهو ماحدث فعلاً والفيروس الجديد لعنة جديدة لا علاج لها حتي الآن انتشر بصورة حادة في خلال ايام معدودة ... لعنة الله عل علم وقف ساكناً والناس يموتون ... ماذا قدم العلم لنا لماذا لم
يتم نقل الخنازير من حظائرها القريبة من البشر اولماذا حتي لم يتم ذبحها منذ عرفنا بالمصيبة التي في انتظارنا
الكارثة انهم عندما بدأوا في ذبحها واعدامها بقرار رئاسي قام بعض مربيها بتهريب بعضها
أيها الجهل اللعين مودينا علي فيييييين؟
لقد قتل الفيروس الجديد العديد وقد وصل بالفعل الي اسرائيل جارتنا اللدود ونحن ننتظره قريباً عندنا للأسف فاتحين اذرعنا منتظرين للموت ليأخذنا بين أحضانه مُرحباً
وسيتم تطهير مصر من سكانها في القريب العاجل
ياتري هانروح في التطهير ولا لسة لينا بقية
