ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الهانم كلمتني في اللفلفون ... قال أيه عشان تمسحلي جوخ وتنافقني ...كل شيء أنكشف وبااااااان ... بقي يرضيكم كدة ... هي مش عارفة أنه كان باين عليها النفاق ... وعليك يبان يانداغ التشيكلس ... وزعلانة قوي أني براقب أبني من السماعة التانية ... بكرة نقعد جنب الحيط ونسمع الزيط ... لما أبنها يكبر وتشوفه عريس .. وتلاقي البنات علي كل لون يابطيسطة ...كل واحدة منهم تقعد تحايل فيه وتعمله البحر طحينة عشان يتجوزها .... ده لولا مراقبتي ليه .. كان زمانه أتجوز واحدة غيرها من زمااااااااااان ...وكان زمانها قاعدة بايرة في بيت أبوها ... وكانت مرات أبني إللي كانت عليها القصد والنية مريحاني ولا كنت دخلت المدونة دي ولا عتبتها برجليا ... وكان زماني كافية خيري شري ... دي حتي المدونة هواها قبلي ومكتومة ... وأنا مش بأحب غير الهوا الطبيعي
أنا عاوزاكوا تفهموا حاجة مهمة خاااالص ... لما المركب بتغرق ... مش كل واحد بيجري يلحقله منها أيُتها حاجة تنفعه والسلام
عملت أيه أنا غلط لما بأطلب من الواد أبني فلوس ذيادة مش هو مركبي وجوازته دي معناها أنه غرق بالنسبالي .. يعني خيره هايروح للسنيورة علي الجاهز ... يعني الأم دي بعد ماشقيت وتعبت وطفحت الكوتة في تربية أبنها .... تييجي الغريبة تاخده علي الجاهز .. لأ وأيه مش عاوزة تدفع خلو رِجل ... ده الشقة الجوماد بيندفع لها خلو
وهي لا مؤاخذة بتدفع حاجة من جيبها ... ماكله من خير أبني وفلوس أبني
أبني ده إللي حملت فيه سبع تشهر ... ... ورضع مني أسبوع وفطم نفسه ... طووول عمره مستعجل .. حتي لما خطب سوسو السوسة أستعجل وخطبها ... وهو إللي نقاها ... ده ماكلفش خاطره يسأل عنها جيرانها حتي
غلطااان ولا مش غلطااان ... خلوه يشرب منها ومن عمايلها
كانت مالها نقاوة عيني ... عمللي نفسه فلحوس وبيفهم في النفوس وقال ياإما دي يابلاش ... بقي فيه حد مايسألش عن النسب ... مش عارفة ماطلعش ليه ذي أمه .. واعي ومدقدق
أحب أطمنكم علي البت سوسو شايلاها في الحفظ والصون ... في أوضة الفيران وبدخل لها أكل كل يومين ... عشان المضروبة عاوزة تخس ... البت ربربت من خير أبني ... وبأساعدها تعمل ريجيم
الهانم كلمتني في اللفلفون ... قال أيه عشان تمسحلي جوخ وتنافقني ...كل شيء أنكشف وبااااااان ... بقي يرضيكم كدة ... هي مش عارفة أنه كان باين عليها النفاق ... وعليك يبان يانداغ التشيكلس ... وزعلانة قوي أني براقب أبني من السماعة التانية ... بكرة نقعد جنب الحيط ونسمع الزيط ... لما أبنها يكبر وتشوفه عريس .. وتلاقي البنات علي كل لون يابطيسطة ...كل واحدة منهم تقعد تحايل فيه وتعمله البحر طحينة عشان يتجوزها .... ده لولا مراقبتي ليه .. كان زمانه أتجوز واحدة غيرها من زمااااااااااان ...وكان زمانها قاعدة بايرة في بيت أبوها ... وكانت مرات أبني إللي كانت عليها القصد والنية مريحاني ولا كنت دخلت المدونة دي ولا عتبتها برجليا ... وكان زماني كافية خيري شري ... دي حتي المدونة هواها قبلي ومكتومة ... وأنا مش بأحب غير الهوا الطبيعي
أنا عاوزاكوا تفهموا حاجة مهمة خاااالص ... لما المركب بتغرق ... مش كل واحد بيجري يلحقله منها أيُتها حاجة تنفعه والسلام
عملت أيه أنا غلط لما بأطلب من الواد أبني فلوس ذيادة مش هو مركبي وجوازته دي معناها أنه غرق بالنسبالي .. يعني خيره هايروح للسنيورة علي الجاهز ... يعني الأم دي بعد ماشقيت وتعبت وطفحت الكوتة في تربية أبنها .... تييجي الغريبة تاخده علي الجاهز .. لأ وأيه مش عاوزة تدفع خلو رِجل ... ده الشقة الجوماد بيندفع لها خلو
وهي لا مؤاخذة بتدفع حاجة من جيبها ... ماكله من خير أبني وفلوس أبني
أبني ده إللي حملت فيه سبع تشهر ... ... ورضع مني أسبوع وفطم نفسه ... طووول عمره مستعجل .. حتي لما خطب سوسو السوسة أستعجل وخطبها ... وهو إللي نقاها ... ده ماكلفش خاطره يسأل عنها جيرانها حتي
غلطااان ولا مش غلطااان ... خلوه يشرب منها ومن عمايلها
كانت مالها نقاوة عيني ... عمللي نفسه فلحوس وبيفهم في النفوس وقال ياإما دي يابلاش ... بقي فيه حد مايسألش عن النسب ... مش عارفة ماطلعش ليه ذي أمه .. واعي ومدقدق
أحب أطمنكم علي البت سوسو شايلاها في الحفظ والصون ... في أوضة الفيران وبدخل لها أكل كل يومين ... عشان المضروبة عاوزة تخس ... البت ربربت من خير أبني ... وبأساعدها تعمل ريجيم
لو حد عاوز يعمل رجيم معاها أحنا في الخدمة يارجالة